لا تزال مدرسة الجيل الإسلامي تُشعُّ بنشاطها التربوي والفكري، حيث تواصل جهودها في تغذية عقول وقلوب الطلاب، وتعزيز قيمهم الروحية والأخلاقية. من خلال برامجها المتنوعة، تهدف المدرسة إلى بناء جيل واعٍ ومُتمسك بهويته الإسلامية، قادر على مواكبة التحديات المعاصرة بثقة وإيمان.
وبالإضافة إلى المنهاج الدراسي، تنظم المدرسة أنشطة توعوية ودورات علمية وتربوية، تسهم في صقل مواهب الطلاب وتنمية مهاراتهم. كما تحرص على تعزيز الجانب المعنوي عبر المحاضرات الإرشادية والأنشطة الاجتماعية التي تُرسخ قيم التعاون والانتماء.
بهذا العطاء المتواصل، تؤكد مدرسة الجيل الإسلامي دورها الرائد في بناء الأجيال، وترسيخ أسس التربية المتكاملة التي تجمع بين العلم والإيمان.
